19 February 2012

Khutbah Nikah

A. Khutbah Nikah of the Prophet when married his daughter Fatima al-Zahra

اَلْحَمْدُ للهِ الْمَحْمُوْدِ بِنِعْمَتِهِ الْمَعْبُوْدِ بِقُدْرَتِهِ الْمُطَاعِ بِسُلْطَانِهِ الْمَرْهُوْبِ مِنْ عَذَابِهِ وَسَطْوَتِهِ النَّافِذِ أَمْرُهُ فِي سَمَا ئِهِ وَأَرْضِهِ, الَّذِي خَلَقَ الْخَلْقَ بِقُدْرَتِهِ وَمَيَّزَهُمْ بِأَحْكَامِهِ وَأَعَزَّهُمْ بِدِيْنِهِ وَأَكْرَمَهُمْ بِنَبِيِّهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ اسْمُهُ وَتَعَالَتْ عَظَمَتْهُ جَعَلَ الْمُصَاهَرَةُ سَبَبًا لاَ حِقًا وَأَمْرًا مُفْتَرَضًا أَوْشَجَ بِهِ اْلأَرْحَامَ وَأَلْزَمَ اْلأَنَامَ. فَقَالَ عَزَّ مِنْ قَائِلٍ "وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاء بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا (الفرقان:54) " فَأَمْرُالله يَجْرِي عَلَى قَضَائِهِ وَقَضَاؤُهُ يَجْرِي اِلَى قَدَرِهِ, وَلِكُلِّ قَضَاءٍ قَدَرٍ وَلِكُلِّ قَدَرٍ أَجَلٌ وَلِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ "يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ (الرعد:39)"

إِنَّ الْحَمْدَ للهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ شُرُوْرِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا, مَنْ يَهْدِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ. وَأَشْهَدُ أَنْ لآ إِلَهَ إِلاَّ الله ُوَحْدَهُ لاَ شَرِْيكَ لَهُ, وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى أَلِهِ وَأَصْحَابِهِ "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ (ال عمران:102). يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَاْلاَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (النساء:1). "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا .يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (الأحزاب:71-70)."

أَمَّ بَعْدُ,فَإِنَّ اْلاُمُورَكُلَّهَابِيَدِاللهِ, يَقْضِي فِيْهَا مَا يَشَاءُ وَيَحْكُمُ مَا يُرِيْدُ,لاَ مُؤَخِّرَ لِمَا قَدَّمَ وَلاَ مُقَدِّمَ لِمَا أَخَّرَ, وَلاَ يَجْتَمِعُ اْثنَانِ وَلاَ يَفْتَرِقَانِ إِلاَّ بِقَضَاءٍ وَقَدَّرٍ وَكِتَابٍ مِنَ اللهِ قَدْ سَبَقَ. أَقُوْلُ قَوْلِي هَذاَ وَأَسْتَغْفِرَاللهَ اْلعَظِيْمِ لِي وَلَكُمْ وَوَالِوَالِدِيْكُمْ وَلِمَشَايِخِي وَلِسَائِرِ اْلمُسْلِمِيْنَ فَاسْتَغْفِرُوْهُ إِنَّهُ هُوَ اْلغَفُوْرٌ الرَّحِيْمُ.


B. Khutbah Nikah by Muhammad Cholil Madura on his book “as-Silaah fi Ahkamin Nikaah”

أَلْحَمْدُ للهِ الَّذِيْ خَلَقَ مِنَ اْلمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصَهْرًا.خَلَقَ أَدَمَ ثُمَّ خَلَقَ زَوْجَهُ حَوَاءَ مِنْ ضِلْعٍ مِنْ أَضْلاَعِهِ اْليُسْرَ. فَلَمَّا سَكَنَ إِلَيْهَا قَالَت اْلمَلاَئِكَةُ ياَ أَدَمَ حَتىَّ تُؤَدِّي لَهَا مَهْرًا.قَالَ وَماَ مَهْرَهَا؟ قَالُوْا أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ وَإِمَامِ الْمُرْسَلِِيْنَ. فَوَفَّى الْمَهْرَ وَخَطَبَ اْلأَمِيْنُ جِبْرِيْلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ. وَزَوَّجَهَا لَهُ عَلَى ذَلِكَ الْمَلِكُ اْلقُدُّوْسُ السَّلاَمُ. وَشَهِدَ إِسْرَافِيْلُ وَمِيْكَائِيْلُ وَبَعْدُ الْمُقَرَّبِيْنَ بِدَارِ السَّلاَمِ. فَصَارَذَلِكَ سُنَّةَ أَوْلاَدِهِ عَلَى تَعَاقُبِ السِّنِيْنَ.

أَحْمَدُهُ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مََّوَدَّةً وَّرَحْمَةً. وَأَشْكُرُهُ أَنْ جَعَلَكُمْ شُعُوْبًا وَقَبَائِلَ بِالتَّنَاسُلِ الَّذِي هُوَ أَصْلُ كُلِّ نِعْمَةِ.
وَأَشْهَدُ أَنْ لآ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُبْدِعُ نِظَامِ اْلعَالمَِ عَلَى أَكْمَلِ حِكْمَةٍ. لآ إِلَهَ إِلاَّ هُوَتَبَارَكَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِيْنَ. وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهِ حَبِيْبُ الرَّحْمَنِ وَمُجْتَبَاهُ اْلقَائِلُ. حُبِّبَ إِلَيَّ مِنْ دُنْيَاكُمُ النِّسَاءُ وَالطِّيْبُ وَجُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلاَةِ. وَقاَلَ صَلىَّ الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ياَ مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ اْلبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ. فَطُوْبَى لِمَنْ أَقَرَّ بِذَلِكَ عَيْنِ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى أَلِهِ وَصَحْبِهِ وَالتَّابِعِيْنَ.

أَمَّا بَعْدُ, فَإِنَّ النِّكاَحَ مِنَ السُّنَنِ الْمَرْغُوْبَةِالَّتِيْ عَلَيْهَا عَلَيْهَا مَدَارُ اْلإِسْتِقَامَةِ إِذَ مَنْ تَزَوَّجَ فَقَدْ كَمُلَ نِصْفُ دِيْنِهِ كَمَا أَخْبَرَ بِذَلِكَ الْحَبِيْبُ الْمَبْعُوْثُ مِنْ تِهَامَةَ.وَقَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: تَنَاكَحُوا تَنَاسَلُوا فَإِنِّي مُبَاهٍ بِكُمُ اْلأُمَمَ يَوْمَ اْلقِيَامَةِ. وَقَدْ حَثَّ عَلَيْهِ الْمَنَّانُ بِقَوْلِهِ: وَأَنْكِحُ اْلأَيَامَ مِنْكُمْ وَالصَّالِحِيْنَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ, إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيْمٌ (النور:32). وَهَذَا عَقْدٌ مُبَارَكٌ مَيْمُوْنٌ وَاجْتِمَاعٌ عَلَى حُصُولِ خَيْرٍيَكُوْنُ إِنْ شَاءَ اللهُ الَّذِي إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُوْلَ لَهُ كُنْ فَيَكُوْنُ.

أَقُوْلُ قَوْلِي هَذَا وَأَسْتَغْفِرُاللهَ اْلعَظِيْمَ لِي وَلَكُمْ وَلِوَالِدَيَّ وَوَالِدِيْكُمْ وَلِمَشَايِخِي وَمَشَايِخِكُمْ وَلِسَائِرِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ, فَاسْتَغْفِرُوْهُ إِنَّهُ هُوَالْغَفُوْرٌالرَّحِيْمُ.....
أَسْتَغْفِرُ اللهَ اْلعَظِيْمِ....أَشْهَدُ أَنْ لآ إِلَهَ إِلاَّ اللهَ وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهَ

C. Khutbah Nikah reported from Ibn Mas'ud RA and added to by al-Qaffal

إِنَّ الْحَمْدَ للهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ شُرُوْرِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا, مَنْ يَهْدِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ. وَأَشْهَدُ أَنْ لآ إِلَهَ إِلاَّ الله ُوَحْدَهُ لاَ شَرِْيكَ لَهُ, وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى أَلِهِ وَأَصْحَابِهِ

"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ (ال عمران:102). يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (النساء:1). "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا .يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (الأحزاب:71-70)."

أَمَّ بَعْدُ, فَإِنَّ اْلأُمُوْرَ كُلَّهَا بِيَدِاللهِ يَقْضِيْ فِيْهَا مَا يَشَاءُ وَيَِحْكُمُ مَا يُرِيْدُ, لاَ مُؤَخِّرَ لِمَا قَدَّمَ وَلاَ مُقَدِّمَ لِمَا أَخَّرَ, وَلاَ يَجْتَمِعُ اْثنَانِ وَلاَ يَفْتَرِقَانِ إِلاَّ بِقَضَاءِ وَقَدَرٍ,وَكِتَابٍ مِنَ اللهِ قَدْ سَبَقَ, وَإِنَّ مِمَّا قَضَى الله ُوَقَدَّرَ أَنْ خَطَبَ ..فُلاَن بْنَ فُلاَنَ..فُلاَنَةْ بِنْتِ فُلاَنْ عَلىَ صِدَاقِ..

أَقُوْلُ قَوْلِي هَذَا وَأَسْتَغْفِرُاللهَ اْلعَظِيْمَ لِي وَلَكُمْ وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ. فَاسْتَغْفِرُوْهُ إِِنَّهُ هُوَاْلغَفُوْرٌ الرَّحِيْمٌ.


D.Another Khutbah Nikah

اَلْحَمْدُ للهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُوْرِ اَنْفُسِنَا وَسَيِّأَتِ اَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِ الله ُفَلاَ مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ. اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ اِلاَّ الله ُوَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ وَاَشْهَدُ اَن َّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ اَرْسَلَُ بِالْهُدَى وَدِيْنِ الْحَقَّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّيْنِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُوْنَ, اَمَّا بَعْدُ.

فَاِنَّ الله َتَعَالَى اَحَلَّ النِّكَاحَ وَنَدَبَ اِلَيْهِ وَحَرَّمَ السِّفَاحَ وَاَوْعَدَ الْعَذَابَ اْلاَلِيْمَ عَلَيْهِ. فَقَالَ تَعَالَى وَلاَ تَقْرَبُواالزِّناَ اِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيْلاً. فَقَالَ تَعَالَى يَااَيُّهَاالَّذِيْنَ اَمَنُوْا اتَّقُواالله َحَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوْتُنَّ اِلاَّ وَاَنْتُمْ مُسْلِمُوْنَ .وَقَالَ تَعَالىَ يَااَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيْرًا وَنِسَاءَ وَاتَّقُوا الله َالَّذِي تَسَأَلُوْنَ بِهِ وَاْلاَرْحَامَ اِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيْبًا.وَقَالَ تَعَالَى يَااَيُّهَا الَّذِيْنَ اَمَنُوْا اتَّقُواالله َوَقُولُوا قَوْلاً سَدِيْدَا يُصْلِحْ لَكُمْ اَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوْبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُوْلَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيْمًا.

وَقَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ اَحَبَّ فِطْرَتِى فَلْيَسْنَنَّ بِسُنَّتِى وَمِنْ سُنَّتِى النِّكاَحِ. وَقَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَنَاكَحُوْا تَكْثُرُوا فَاِنِّى اُبَاهِى بِكُمُ اْلاُمَمَ يَوْمَ اْلِقيَامَةِ. وَقَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَلدُّنْيَا مَتَاعً وَخَيْرَ مَتَاعِهَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ.وَقَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَزَوَّجُوا اْلوَلُوْدَ اْلوَدُوْدَ فَاِنِّى مُكَاثِرٌ بِكُمُ اْلاُمَمَ يَوْمَ اْلقِيَامَةِ .ثُمَّ اَنَّ النِّكَاحَ سُنَّةُ اْلاَنْبِيَاءِ وَشِعَارُ اْلاَوْلِيَاءِ وَجُنَّةُ اْلاَتْقِيَاءِ.

قُولُوا جَمِيْعًا اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْم (x3) اَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ تَرْكِ الصَّلاَةِ وَمِنَ التَّقْصِيْرِ فِيْهَا وَفِي الزَّكاَةِ.اَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ ظُلْمِ اْلعِبَادِ.اَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ جَمِيْعِ الْمَعَاصِى وَالذُّنوُبِ. اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ اِلاَّ الله ُوَاَْشَهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهُ. اَمَنَّا بِاللهِ وَبِمَا جَاءَ عَنِ اللهِ عَلَى مُرَادِ اللهِ اَمَنَّا بِرَسُوْلِ اللهِ وَبِمَا جَاءَ عَنْ رَسُولِ اللهِ وَاَمَنَّا بِالشَّرِيْعَةِ وَتَبَرَّأْناَ مِنْ كُلِّ دِيْنِ يُخَاِلفُ دِيْنَ اْلاِسْلاَمِ.

أَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي جَعَلَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدً صلى الله عليه وسلم عروس المملكة في السماء وأفضل البشر في الأرض,وبعث الرسول قبله وفضل بعضهم على بعض,فمنح إبراهيماالخلة وموس المناجاةعندتمام وعده,وأتى سليمن ملكا لاينبغي لإحد من بعده,ومنح من شاء من سائر أنبيائه ورسله ما شاء من حصوصيات كرامه وفضله. أحمده حمدا هبت نسمات قبوله على أغصانالتهاني.وأشكره شكرا تبلج بشر سؤله في افق نيل الأماني. وَأَشْهَدُ أَنْ لآ إِلَهَ إِلاَّ الله ُوَحْدَهُ لاَ شَرِْيكَ لَهُ ولا ضد له ولاند له,الذي لا تنفك أفعاله وأقواله عن مصالح وحكم. ولا يسأل عما فعل ولا أمر به وحكم. فمن حكمته الباهرة للعقول استباحة محرمات الفروج.

No comments:

Post a Comment

Please write your comment to this article

"Marry those among you who are single, or the virtuous ones among yourselves, male or female: if they are in poverty, Allah will give them means out of His grace: for Allah encompasseth all, and he knoweth all things." Q.S. an-Nur:32